1 دمعــة الخــلان الخميس ديسمبر 04, 2008 1:31 am
Abody Alyazedi
المـديـر العـــام
<blockquote> يـنـاظـرني وفي عـيـنـة تـعـابـيـري وانا ولـهـــان يـهـلـّي بي ويـنـشـدني ويعّـيا كيـف بي يـهـتــــم يـصـخـر لي رسـول الـسـمع إذا ما جابني عــلان يجـاوبـني عـلى قـولـي وكـنـه قد حـفـظـني صــم يحـاكيـنـي بحـلـو القـول ليا ما شـافـني سـلـــوان يـسـلـيـنـي بـهـمـسـاتـه ويطرد عن خفـوقي الغـم يـحـسـسـنـي بحـبه لي وانا اللي مـيـت وغـرقـان ولكـنـي عـرفـت الحـب عجـولـه يـنـسقـي عـلـقــم ابحكي له عن الأشواق بسـالــف كـان وياما كـان وابطري له مآسي الحب وحسنه كيف وكيف وكم ابـروي له سـوالـف امس معاناتـي مع الحرمـان وابـذكـر له شعـورٍ مات من التجريح وتالي الـهـم ابـهـدي له نـصيـحـة من غـدا تـمـثـال للـهجــران يـصـون الحـب لجـل الحـب عـذاب وللـوفـي بلسم ابـشـكـي له إلى مني لـقـيـتـه سـامعـي شـفـقـــان يـواسـيـنـي بـنـظـراتـه ويـجـري في عـروقـي دم ابـبـدي له شعـور اليـوم وفجــرٍ لاح نـوره وبـان وابخـفي له طـروق الحـب وكيف ألقى طريق اسلم إلى شـفـتـه يـمـاري بي وطـاحـت دمعــة الخــلان بقـول المـوت وين المـوت خـواتـم ما أبي اعـظـم </blockquote> |